واهم من أعتقد أن
كتب كمال العزب
واهم من أعتقد أن المنح والمساعدات باساليب المنح الحالية تبني امجاد امم. وهذا علي المستوي الدولي.
وعلي المستوي المحلي
المنح والمساعدات التي تقدمها بعض مؤسسات المجتمع المدني التي تخلق شريحة من المتسولين.لاتبني امجاد امم
لان تلك المساعدات
والمنح تصنع نوع من التواكل والاعتماد علي الغير باستمرار
وتقتل الارادة والقدرة علي العمل والانتاج وتقتل عزة النفس
وتصنع حالة من العبودية لمن يقدم المساعدات.
والمانح يسلب
من الممنوح لة حقوق كثيرة منها حرية القرار وشرف العمل والانتاج ويظل متلقي المنح والمساعدات تابع ذليل وقرارة
في الامور الحيوية ليس ملك له.
واساليب وسياسات
المنح تلك مستوردة من جمعيات ومؤسسات دولية في الخارج ولها افرع في كل الدول والشعوب المستهدفة
ولقدم
أساليب المنح والمساعدات تعودنا علي ذالك وتوارثناها
وننفذها دون تفكير كتعليمات اصحاب الاموال حتي اصبحت أساليب المنح والمساعدات جذء من تفكيرنا وخططنا المتوارثة اجيال وراء اجيال.
فالطيب من أساليب المنح والمساعدات
ان لا تكون مشروطة وتكون بخلق وظيفة ومن الأفضل ان
تكون صناعات صغيرة وتكون بلاء مقابل مطلقا.
فالمانح يستفيد
من متلقي المنح صوتة في كل استحقاقات التصويت دولية
ومحليةوكذالك الدعم في كل المواقف والتبعية له بلاء قيود