حرب الزلازل والبراكين
كتب كمال العزب
الحرب القادة وبقوة وبدت تلوح في الأفق هي حرب المناخ. الاستمطار وتحفيز البراكين
والزلازل للحدوث وهوعبث بالطبيعة ودرجات
الحرارة في الجو وتحت الارض.
وحرب الزلازل والبراكين
اخطر وأشد من القنابل النووية. فبها يعبث
الإنسان مع الطبيعة في حالة من التجبر
والفسق والفجور والعصيان ستطلق غضب
الله علي الذين يطلقون الآت القتل السريع
الجماعي.
آلات القتل السريع
وهي البراكين والزلازل تقتل الحياة والاقتصاد
وتنشر الخراب وتدك أسباب الحياة
لقد اقتحم الإنسان
بالعلم مناطق ستكون هي نهايتة بشكل مفزع
وسيظل العالم الرابع هو حقل تجارب لتلك
الحروب من الجيل الرابع والخامس.
وليس أمامنا
الا ان نتوجة الي الله بالدعاء أن يخسف الله
الارض بالمتجبرين الظلمة العابثين بالطبيعة
والمناخ واستخدامهم لقتل وتدمير الأمم.
اللهم أهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من
بينهم سالمين.