كان یاما كان
ما كان عدلا قررتِ نسياني
شمس ساطعة وصفتیني
يحترق بوهجي
كل من ٲبتغي هواني
لاني العفیف
بالله وحده إيماني
نسيتي
صلاتي ودعائي
ينجيني مما هفوات الفكر
ٳن به أبتلاني
حسبتك المعالي
لكنك أرتضيت المهانة يكون منبري و مكاني
لا عتب لي عليك
ذاك قدري
تلك هي بلادة زماني