كتب العقيد كمال العزب
نختلف كثيرا اونتفق مع الأشخاص ولاكن أعمالهم علي الارض والمصلحة العامة والأمانة
تقتضي أن ندعم المسيرة من اجل الأجيال القادمة ومن أجل مصلحة الوطن نحن مع الوطن وليس مع الأشخاص حتي وإن كنا نختلف من باب فقة الأولويات في وجهات النظر
وأولويات العمل وبوطنية ووعي ننتقد بعض السلبيات ونطرح الحلول المناسبة لها وندفعهم
دفعا للقضاء عليها ومن الأمانة ان نوضح ونثمن
الإيجابيات وننميها ونشكر عليها.
ونظرا
الأزمات الاقتصادية والصحية البيئية والصراعات والحروب التي يمر بها العالم والبحث بوعي وأمانة في الفوضي الخلاقة التي
مررنا بها وصدقناها ٢٠١١ ونتائجها والتي ندفع
إليها الآن دفعا من الأعداء وبشكل ممنهج ومدروس وممول بكل انواع التمويل.
بعد
مواقفنا الأخيرة التي تعطي الأولوية القصوى
والاولي لمصلحة الوطن بعد ظهور العدو من الحبيب في مشكلة سد النهضة وليبيا واليمن وسوريا والعراق.
وبعد
ما وصل إليه الأشقاء السوريين واليمنين والعراقيين ولليبيين واختراقهم من الخارج وزرع الفتن بين الأشقاء من قبل الأعداء.
ظهر
وبوضوح للقاصي والداني والعاقل والحكيم والمؤمن والتقي والوطني أن.
دعمنا
للوطن وليس الأشخاص أصبح فرض عين وليس فرض كفاية نية وقول وعمل وصبر
وجلد وتحمل المسؤولية وكفاح برجولة وشهامة
وانتماء.
خصوصا
بعد وصول الصراعات العالمية الي منحني إلا عودة ومصلحة الوطن اهم من اي شيء في هذه المرحلة حتي وإن كنا سندفع ضريبة الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي نحن حكماء
وشباب واطفال هذا الجيل الذي كتب علية
ان يكون هو من يصنع المستقبل للأجيال القادمة.
في ظروف
سقطت وستسقط دول كانت عظمي وانظر بعمق وأمانة ووعي لموقف اوربا الآن وسوريا
والعراق وليبيا واليمن ولبنان وأوكرانيا.
مع تحيات جمعية الفجر الجديد لعلاج الادمان بالعتوة